في الوقت الذي تجتاح فيه العالم جائحة كورونا، ويكافح فيه لاحتواء الجائحة، جاء القرار الذي قدمته دولة قطر واعتمدته يوم الخميس، الجمعية العامة للأمم المتحدة لحماية التعليم من الهجمات وتكريس يوم التاسع من سبتمبر من كل عام يوماً دوليا لحمايته، متزامنا لكفاح العالم ضد الجائحة، حيث يتعرض التعليم لآثار الجائحة المدمرة.